في هذا الفيديو تطرقنا مع الدكتور مجيد سجال إلى ارقام حول المؤسسات الناشئة بالعالم، بافريقيا وايضاً بالجزائر، المشاكل التي يعاني منه هذا القطاع، شركة يسير كمثال نجاح لاحد الشركات الناشئة بالجزائر، ايضا تحدثنا عن الجهود الحكومية في هذا القطاع وبعض الحلول من اجل تحقيق نتائج افضل في هذا القطاع .
الفصول:
00:00 – مقدمة حول الشركات الناشئة في الجزائر
01:02 – بيئة الشركات الناشئة العالمية
02:45 – الاتجاهات المالية ومخاطر الاستثمار
04:09 – تحديات الشركات الناشئة مقارنة بالشركات التقليدية
05:12 – صندوق تمويل الشركات الناشئة في الجزائر (ISF)
08:00 – لمحة عن سوق الشركات الناشئة في إفريقيا
10:49 – التحديات الإدارية والقانونية في الجزائر
14:15 – تحديات التمويل للشركات الناشئة الجزائرية
17:12 – حاضنات الجامعات والدعم الأكاديمي
20:41 – السياسات الحكومية ومبادرات الشركات الناشئة
25:26 – غياب ثقافة الابتكار في الجزائر
32:34 – ياسر: دراسة حالة شركة ناشئة جزائرية ناجحة
35:04 – العوائق الإدارية أمام نمو الشركات الناشئة
39:32 – تحديات الاستثمار والتمويل الخارجي
45:03 – الحاجة إلى بنية تحتية رقمية أقوى
50:45 – النمو الاقتصادي وتنسيق السياسات العامة
56:57 – دور البنوك والإصلاحات المالية
64:00 – الخاتمة والخطوات المستقبلية
صفحتي الرسمية على الفايسبوك :
https://www.facebook.com/Djalal.Bous?mibextid=LQQJ4d
حسابي على الانستغرام:
https://www.instagram.com/djalal.bous
حسابي على التيكتوك :
@djalalbousmina
#الجزائر #الاقتصاد #startup
اذا انت تقول أستاذ جلال، لازم انسان يثقف فالدين باش يقدر يوصل فكرة انو الفوائد البنكية مشي ربا,إذن لماذا لا تطرح موضوع تسيير المال من قبل النبي صلوات الله عليه وعلى آله وهو نظام مبني على القيمة الحقيقية للاشياء ( ذهب و فضة و غيرها ) ، و نظام تسيير المال الي وضعوه اليهود ( البنكي، معتمد على اوراق مطبوعة عليها ارقام و ضخوها للناس و جعلوها ذات قيمة عند الناس، على انو حقيقتها هي قيمة وهمية) و تقوم بمقارنة و تشوف الانجع والانفع للأمة المسلمة ووالجزائرية بالأخص
كي تحكي على توطين التطبيقات داخلييا نسيت حاجة مهمة جدا وهي هل التكاليف منافسة أو على الأقل مساوية لتكلفة التوطين خارج الوطن؟ هل السيرفرات الداخلية منافسة لأمازون و جوجل و آزور؟
الجواب هو لا.
و الله إعجابي بمستوى اللغة للضيف فاق الموضوع على أهميته بارك الله فيه
أظن أننا بحاجة إلى اجتماع الكفاءات و أرباب الاموال بدون إقصاء مع الاستفادة من تجارب الناجحين و اعداد مدارس خاصة لتكوين مسيرين الشركات مع تخصيص راس مال كبير من الدولة يصرف على مسرعات و حاضنات الشركات الناشئة
أوافقك في كل شئ الا الربا !!
المعاملة التي ذكرتها و التي هي المعاملة الثلاثية التي هي المقترض و البنك و الدولة ، فإن الدولة هي من تغطي الفوائد الربوية عن المقترض و تعطيها للبنك !
فلولاك انت ايها المقترض لما كانت هذه المعاملة الربوية !!
و أذكركم بحديث ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ لَعَنَ آكِلَ الرِّبَا وَمُؤْكِلَهُ وَشَاهِدَيْهِ وَكَاتِبَهُ. رَوَاهُ الْخَمْسَةُ، وَصَحَّحَهُ التِّرْمِذِيُّ غَيْرَ أَنَّ لَفْظَ النَّسَائِيّ : آكِلَ الرِّبَا وَمُؤْكِلَهُ وَشَاهِدَيْهِ وَكَاتِبَهُ إذَا عَلِمُوا ذَلِكَ مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ ﷺ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
فأنت ترى أن الشاهد عند التعامل الربوي ملعون على لسان الشرع الحكيم ! فما بالك بمن هو طرف فعلي في الربا !!
وزيادة على ذالك الإجرام أن هذه المعاملة فيها تحايل على الشرع !!
لمذا ؟
لأنك توهم و تكذب على العوام أنها معاملة خالية من الربا !!
وهذا فيه شبه باليهود الذين حرم عليهم صيد السمك بيوم السبت فرموا شباكهم في البحر يوم الجمعة و اخرجوها يوم الأحد !! يعني اصطادوا سمك السبت بطريقة ماكرة { يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين } أية 30 الانفال.
لهذا و ذاك غضب الله عليهم ولعنهم.
أما اهل العلم ليس عنده اي شك بأنها معاملة ربوية 100٪ !!فهي معاملة ربوية شيطانية محرمة بالإجماع !!
فأنصحك أن تبتعد عن فتوى البنوك فإنهم لا يفقهون في الدين ولا الدنيا.
اسمها من فوق سبع سموات ربى شات ام ابية . و هي سبب هدم الاقتصاد و التضخم لان هذه الزيادة ليس لها مقابل من الأصول هو مال وجد من عدم . من غير ذكر انواعها و اضرارها على الفرد
مشكلة الجزائر الاولى والاخيرة هي البيروقراطية الادارية، راه معطلة كل القطاعات والمجالات، الورقة والسينياتور والكاشي غلبو الاقتصادي والطبيب والمهندس والمستثمر ووووو، ان شاء الله يتم تدارك المشاكل لتجسيد الحلول، بارك الله فيكم
انتم نموذج للشاب الجزائري الناجح، لي مفروض يكون قدوة، حتى وان كان ربما غلاف في بعض النقاط، هذا يصب في مصلحة التحسين، نتمنى نشوفو تأثر الشباب بمثل هذا الحوار وهذه الافكار
لا تدعوا الى الربا هداكم الله الرجوع الى علماء الدين وقيام اقتصادنا في ارضنا الطاهرة لا يكون بالربا ايها المسلم قال الله: ٱلَّذِينَ يَأۡكُلُونَ ٱلرِّبَوٰاْ لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ ٱلَّذِي يَتَخَبَّطُهُ ٱلشَّيۡطَٰنُ مِنَ ٱلۡمَسِّۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُوٓاْ إِنَّمَا ٱلۡبَيۡعُ مِثۡلُ ٱلرِّبَوٰاْۗ وَأَحَلَّ ٱللَّهُ ٱلۡبَيۡعَ وَحَرَّمَ ٱلرِّبَوٰاْۚ فَمَن جَآءَهُۥ مَوۡعِظَةٞ مِّن رَّبِّهِۦ فَٱنتَهَىٰ فَلَهُۥ مَا سَلَفَ وَأَمۡرُهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِۖ وَمَنۡ عَادَ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (275) يَمۡحَقُ ٱللَّهُ ٱلرِّبَوٰاْ وَيُرۡبِي ٱلصَّدَقَٰتِۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُاْ ٱلزَّكَوٰةَ لَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (277) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ ٱلرِّبَوٰٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (278) فَإِن لَّمۡ تَفۡعَلُواْ فَأۡذَنُواْ بِحَرۡبٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۖ وَإِن تُبۡتُمۡ فَلَكُمۡ رُءُوسُ أَمۡوَٰلِكُمۡ لَا تَظۡلِمُونَ وَلَا تُظۡلَمُونَ (279) وَإِن كَانَ ذُو عُسۡرَةٖ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيۡسَرَةٖۚ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (280) وَٱتَّقُواْ يَوۡمٗا تُرۡجَعُونَ فِيهِ إِلَى ٱللَّهِۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ (281)
I hope you guys organise another a more in depth conversation. You guys did an excellent job of shedding light on many aspects I couldn’t understand about my country. 7 months is too long for such a rich and informative conversation! Wish you both so the best.